Little Known Facts About العناية ببشرة الطفل.
Little Known Facts About العناية ببشرة الطفل.
Blog Article
استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.
تجنب الحمام اليومي: يجب تقليل عدد مرات الاستحمام للرضيع، لكون الحمام بكثرة يؤدي لجفاف البشرة بشكل أكبر، حيث يسبب إزالة الزيوت الطبيعية التي تفرزها بشرة الرضيع، إضافةً للمستحضرات المستخدمة في الحمام كالشامبو والصابون التي تزيد من خشونة البشرة مع الوقت.
يمكن أن تؤدي الإكزيما إلى بشرة جافة، وحكة، وسميكة، ومتقشرة أحيانًا مع ظهور بقع حمراء. يصعب علاج الإكزيما لأنها حالة جلدية موروثة، ولكن يمكن احتواؤها بالعلاج الصحيح. عادة ما يتخلص معظم الأطفال الذين يصابون بالأكزيما من الحالة تدريجيًا مع مرور العمر.
تجنب الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية قد تسبب حساسية للبشرة.
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
استخدام زيت الرضع بعد الاستحمام: لا بد بعد استحمام الرضيع بالبدء بتدليك جسد الطفل بنوع من أنواع الزيوت المخصصة للرضع أو زيت جوز الهند أو زيت الزيتون، يمنح التدليك بالزيت البشرة حيوية أكثر ويجعل الطفل يشعر بالاسترخاء، لكون عملية التدليك تحسن من الدورة الدموية.
كما يعرف عن المصابين بهذا المرض أنهم يعانون من اختلال في الوظيفة المناعية (المعروف بالتأتب)، مما يجعل بشرتهم أكثر تفاعلاً مع البيئة المحيطة و أكثر عرضة للإلتهاب. تحدث مشاكل البشرة غالباً عندما يحك الطفل جلده و يزعج حاجز الجلد الضعيف أصلاً. يؤدي ذلك إلى تكاثر بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تصيب الجلد. و تؤدي الإصابة بهذه البكتيريا إلى التهاب الجلد، مما يسبب الحكة و يجعل المشكلة أكثر سوءاً: إنها عملية مضرة تعرف بدورة الجلد التحسسي. اقرأ المزيد في التهاب الجلد التحسسي.
• شبكة الدورة الدموية في الجلد لم تكتمل بعد و هي بطيئة التأقلم مع تغيرات الحرارة من خلال انقباض الأوعية الدموية أو تمددها.
تجنُّب الاستحمام المُتكرِّر: تجنُّب الاستحمام أكثر من ثلاث مرَّات أسبوعيّاً في السنة الأولى من الإمارات عُمر العناية ببشرة الطفل الطفل؛ لأنّ ذلك يُجرِّد بشرة الطفل من زيوتها الطبيعيّة، ممّا يُؤدّي إلى جفاف البشرة، وضعفها، بالإضافة إلى إمكانيّة إصابتها بالإكزيما.
وهو عبارة عن طفح جلديّ أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]
– تجنب الأقمشة الخشنة أو الضيقة، حيث يمكن أن تسبب احتكاكًا وتهيجًا.
قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.